صدر عن دار الورشة رواية ( فانوس ) للروائية العراقية ( ميادة سامي ) ، والتي تكونت من ( 96 صفحة ) من القطع المتوسط ، يذكر ان الروائية ( سامي ) كانت قد اصدرت سابقاً روايتين وهما ( الأنوناكي ) و( عواطف ) ، وكان قد حققتا انتشاراً واسعاً اقرأ المزيد…
رويدة شاهين : مسلسل ( خان الذهب ) ناجح بكل المقاييس ملامحها الهادئة ، وجمالها الأخاذ ، سرق عيون كل من شاهدها عبر مسلسل ( خان الذهب ) ، ( حياة ) شخصيتها في المسلسل التي جسدت حياة العراقيين ، والفتاة العراقية على وجه الخصوص .هي لا تملك مواهب حربائية اقرأ المزيد…
هو قاص وروائي عراقي بارز، وُلد في محافظة البصرة ، عمل مدرساً في اعدادية البصرة للبنين ، كتب أعمالاً تُسلط الضوء على قضايا اجتماعية وسياسية هامة في المجتمع العراقي . تميزت رواياته وقصصه القصيرة بتعمقها في معاناة الإنسان العراقي وبأسلوب سردي عميق يبرز الأبعاد النفسية والاجتماعية للشخصيات . من أهم اقرأ المزيد…
عاشقُها المفتونُ بسحر مفاتنها ،غرّيدُ أزقتها ،وسليلُ مباهجهاتومانُ أبو سمرة .غرسُ الفرحٍ المشتولِ وتوأم روح البصرةلا يغربُ عن عينيه بهاء أزقّتها ،دفءُ شوارعها ،اسواقُ الباعةِ والعطارين ‘مقاهيها ،حاناتُ البهجةِ والوردوجمهرة العشاق المسحورينَبضوءِ غدائرهاوالماءُونخلُ الجنة ..يبقى يعزفُ حتى آخر نبضٍ في الروحِويرقصٌ .. يرقصُبين حشودِ الملتمّينَبحضرةِ عالمهِ المكتظَبألحان الهيوةِ ،والخشابةِوالعزفِ على اقرأ المزيد…
هو الفنان والأكاديمي الكاتب والأستاذ في الإخراج المسرحي، الدكتور ( حميـد صـابـر علي الموسوي )*من مواليد البصرة عام 1956.التحصيل الدراسي :
حكاية وَرْكَاءَ الخالدة صلاح العمران عندما تشرق الشمس من خلف ضفاف الفرات، تستيقظ وَرْكَاءُ من سباتها الألفي، تتنفَّسُ ذاكرةَ الحجارةِ التي تحملُ في طيّاتها أنفاسَ الملوكِ والكهنةِ والفلاحين. هنا، حيثُ يمتزجُ زرقةُ النهرِ بصفرةِ الصحراء، تقفُ المدينةُ كشاهدةٍ على مهدِ الحضارة، تُحدِّثُ كلَّ حجرَةٍ فيها عن أمجادٍ غُبِّرتْ، وعن أسرارٍ اقرأ المزيد…
حوار مع الفنان ( غانم حميد ) حاوره : أحمد طه حاجو تصوير : مجتبى نعمان * ( غانم حميد ) اثبت حضوراً ملفتاً على الشاشة ومن قبلها المسرح . اين تجد نفسك اكثر ؟ ولماذا ؟ _ انا اعشق المسرح مخرجا لمواضيع كبيره باعتباره العنصر الوحيد الذي يخاطب الناس اقرأ المزيد…
فاطمة التليلي مازال طوبُ بيتِنا القديمُيرسمُ أحلامَنا،يرمِّمُ ثقوبَ جوعِنا اللعينْيضمّدُ جراحَ براءتِنا. مازلنا صغارًا رغمَ انحناءِ ظهورِنانسرقُ طوبَ بيتِنا لنملأَ أحشاءَنامازلنا نهاجرُ مثلَ الطيورِتحملُنا الرياحُ ونحملُ في قلوبِنا،طوبَنا. نكتبُ على الجدرانِ حكاياتِناوكلّما غزتها الأحزانُنشاطرُ قشَّ الطوبِ تماسكهُ. مهما ابتعدنامازلنا نحنُّ لديارِنا،نقفُ على أعتابِها، ولم نغادرْ.منكسرين بحنينٍ غريبْ وتظلُّ روحُنا مثلَ اقرأ المزيد…
